من المجربات التي جربت فوجدت حقاً هذه الآية الكريمة ( وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون ) . إذا قرأتها على شخص يريد تحقيق أمراً وأنت تخاف هذا الأمر فإنه يغفل عن تحقيقه . هذا والله أعلم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
عند الدخول على من يخشى بأسه
تقرأ (حمعسق) وأنت تقبض أصابع اليد اليمنى أصبعا وراء الآخر ، ثم (كهيعص) وأنت تقبض أصابع اليد اليسرى
ثم تفرد اليدين تجاه الشخص فإن الله يكفيك .. مجربة بحمد الله ..
إذا كنت في ضائقة مالية
وهذه فائدة جليلة لدفع أذى من يخشى بأسه
يردد البيت التالي :
ومن تكن برسول الله نصرته ... إن تلقه الأسد في آجامها تجم
عند الخوف
مما هو مجرب و فعال بإذن الله المتعال عند الخوف من شيء أو شخص أو حتى موقف إن تكرر: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف
_و فائدة أيضا مجربة للخوف قول نهاية حزب الإمام النووي : اللهم يا من اسمه مطلوب و وجهه محبوب اكفني ما قلبي منه مرهوب أنت غالب غير مغلوب .
مع تكرارها سيجد الفائدة إن شاء الله
فائدة لدفع الأذى
عند الخروج من المنزل وخاصة لمن يركب سيارة .. يؤذن أحد وراءه عند خروجه بصوت منخفض الأذان الشرعي ..
أخبر سادتنا أنها للحفظ حتى يرجع .. وهى مجربة بحمد الله تعالى
إن خفت من الوالد أو الوالدة
ذكرت تجربة أخرى..
إن خفت من الوالد أو الوالدة أو الأستاذ أو رئيسك في العمل أن يسمعك ما لا ترجو ويغلظ عليك القول فقل " دخلت عليك بالا اله إلا الله ..وألجمت فاك بلا حول ولا قوة إلا بالله.."
وإن كانت لك حاجة عند أحد
وإن كانت لك حاجة عند أحد وخفت أن يردك..فقل: " اللهم ملكني قلب من أحوجتني إليه.."
